أخر الاخبار

حقائق وقصص وعبر من الدنيا مقالات # فيس ,ثويثر ,#انستا # مواقع التواصل الاجتماعي ,زد ثقافتك وسعها

#حقائق لابد أن تعرفها .


نصيحة‍‌‌‌‌‌‌‍‌
ادخل بيوت الناس أعمى
واخرج منها أبكم ..


*الحقيقة الأولى*
من أشد أنواع الظلم الإجتماعي : هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لابنهم السيئ !
*الحقيقة الثانية*
عندما يتربى المجتمع على العيب قبل الحرام ، لا تتعجب من رجل لا يصلي ويأمر زوجته بالستر !!!!؟؟
*الحقيقة الثالثة*
الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة ، الجاهل من يعرف اتجاه القبلة ولا يصلي !
*الحقيقة الرابعة*
ثلاثة أشياء لا تعود :
الكلمة إذا خرجت ..
والزمن إذا مضى ..
والثقة إذا ضاعت ..
*الحقيقة الخامسة*
الحياة مثل السوق الكبير ، تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !


*الحقيقة السادسة*

بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويرويها لك أبناؤك !


*الحقيقة السابعة*
من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالباً لا يخصك !!!


*الحقيقة الثامنة*
الموت لن ينتظر استقامتك ، استقم وانتظر الموت !


*الحقيقة التاسعة*
ﺃﺗﺪﺭﻱ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ :
” حسبي الله ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ ” ؟
أﻱ أﻧﻪ ﻧﻘﻞ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ الى السماء !


*الحقيقة العاشرة*
البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين !
*الحقيقة الحادية عشرة*
الأبكم يتمنى أن يرتل كتاب الله .
والأصم يتمنى أن يسمعه ..
والأعمى يتمنى أن يراه ..
{ ونحن أهلكتنا هواتفنا } ..
*تأملوها جيداً ..
* لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق).. ولم يقل: لأعتمر.. أو لأصلي.. أو لأصوم..*
*قال أهل العلم: ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته.. فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته..*
*وأفضل صدقة تفعلها الآن وأنت جالس دون عناء وبضغطة زر أو مجرد لمس هي : نشر هذا الكلام بنية الصدقة لأن كل من يطبق هذا الكلام ويعلّمه للأجيال القادمة أجره لك بإذن الله..*



كان هناك صديقان يرسمان على سطح عمارة عالية جداً وعندما انتهى أحدهم من لوحته أخذ بالرجوع للوراء ليتمعن في رسمته فـ أعجبته جداً..
وأخذ يواصل في الرجوع أكثر للوراء ...
و تعجبه أكثر كلما يرجع اكثر إلى أن وصل إلى حافة سطح العمارة بدون أن يشعر !!


فلما رآه صديقه خاف أن ينبهه بصوت عالٍ لأنه احتمل أن يُربكه النداء فيسقط من أعلى العمارة ..
فما كان منه إلا أن أخذ علبة الألوان وسكبها على لوحة صاحبه الجميلة مشوهاً ملامحها ، عندها ركض صاحب اللوحة باتجاه لوحته وهو في حالة غضب شديد من تصرف صاحبه .

.وصرخ فيه :
لماذا فعلت هكذا ؟
فأجابه : لو بقيت مُعجباً برسمتك أكثر لكنت وقعت ومت !!
العبرة من القصة
أحياناً نرى أشياء جميلة بحياتنا نحبها ،
ونتعلق بها ولا نتصور حياتنا بدونها..
ومن شدة إعجابنا بها وبدون أن نشعر تُرجعنا للخلف .. ولا نكاد ننتبه أنها سبب تأخرنا
قد نتوجعُ من أشياء مضت وقد نبكي بحرقة على أقدارٌ لم تُكتب لنا ولكن بعد فترة مؤكد أننا سوف نكتشف العِبرة وندرك السبب ، وعندها سنحمد الله تعالى كثيراً على فقد تلك الأشياء التي استمرارها يُعد خسارة لنا
(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌا لكم)
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له: 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط ، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله ،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب ، فرفض صاحب العمل ، فأصبح بلا شغل ،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل.
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها: لم يقدِّم لي شيئاً ..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‌‌‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌ 《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
‍‌‌‌‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‌‌ 《‌‌من أين وقعت؟
من كلمة قالتها إمرأة》
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‌‌‌‌‌‌‍‌‍‌‌
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‌‌‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين" ‍‌‌‌‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌
نصيحة‍‌‌‌‌‌‌‍‌‌‌
ادخل بيوت الناس أعمى
واخرج منها أبكم ..

مع تحيات الشبكة الرقمية المشفرة
 للمزيد ثمك داخل مقالاتنا لن تندم 
كل التعليقات مقبولة ايجابا او سلبا 
تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -